The برامج التدريب والتطوير Diaries
The برامج التدريب والتطوير Diaries
Blog Article
مع كل متابعة جديدة اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
يُعد المتخصصون في التوظيف ومسؤولي الموارد البشرية مصدرًا جيدًا للمعلومات أيضًا، إضافةً إلى ذلك تمثل مجموعات التواصل الاجتماعي المتخصصة في مجال وظيفي معين موردًا مناسبًا، لمشاركة تجارب أصحاب الأعمال الآخرين لتجاربهم فيما يتعلق بالرواتب.
هي عبارة عن مزيج من كيفية عمل الناس في تلك المؤسسة وتفاعلهم مع بعضهم البعض ، وفي كيفية تواصل العاملين وتصرفهم وتفكيرهم واتخاذ قراراتهم ، وتفاعلهم خلال يوم العمل ، وفي قواعد السلوك التي يتبعها الموظفون عن قصد أو بدون قصد .
وهناك ثلاث خطوات وخمسة عوامل مؤثرة تسهم في خلق ثقافة أي بيئة عمل. والأمر ليس شاقًا ولكنه قد يكون صعبًا بعض الشيء، فهو يتطلب الإجابة عن بعض الأسئلة الصعبة والقيام بأمور تُشعر معظم الأفراد بعدم الارتياح.
على سبيل المثال؛ غياب مسؤولي الدعم سيعني وجوب تخصيص الإدارة التنفيذية وقتًا أكبر لتلبية طلبات العملاء، وبالتالي يغرق المديرون في المهام النمطية وتفوّت الشركة على نفسها تخصيص الوقت اللازم لاتخاذ قرارات إستراتيجية كفء.
هذه المشكلات التي تعاني منها إدارات الموارد البشرية، تدفع إلى ضرورة تغيير إدراكها لمهامها ووظائفها، وهذا ما يطالب به الدكتور زياد الذي ينبه إلى أن الاستثمار في الموارد البشرية طويل الأجل، ولا يمكن حصد النتائج المباشرة في وقت قصير.
ختامًا، لا توجد صيغة موحدة للنجاح في تحديد رواتب الموظفين، إنما لكل شركة صيغة النجاح الخاصة بها. لذلك قيّم مزايا وعيوب كل طريقة من طرق تحديد رواتب الموظفين العاملين عن بعد، وضع في حسبانك الميزانية المتاحة واتجاهات السوق وتوقعات الموظفين واستراتيجية الموارد البشرية، ثم قدم راتبًا عادلًا يشعر معه الموظف بالتقدير.
«يُعد تخطيط التعاقب بمثابة مخطط للأعمال لأنه يدير الموارد البشرية والمالية الحالية والمستقبلية للشركة».
فهي تجعل الأفراد يُدركون طبيعة الكفاءات التي تُقدرها المؤسسة ومن الذي يمكن الاستغناء عنه.
الإنتاجية تعتمد على الموظفين، واستثمار الموارد المتاحة في تعليم وتدريب القوى العاملة يُعدّ المحرك الأساسي لرفع كفاءة الموظفين، وبالتالي زيادة الإنتاجية.
لماذا يتخبط معظم رواد الأعمال في إدارة الوقت؟ تعرف على طرق الحل
فيمكن اختيار انظر هنا برنامج واحد للدردشة، وآخر للتواصل المرئي، بدلًا من تشتيت الموظفين وإلزامهم بالاشتراك بأكثر من برنامج ووسيلة تواصل، مما يقلل من إنتاجيتهم.
إن التفكير في خطة تعاقب الموظفين لا بد، وهذا أمر بديهي، أن يكون موهونًا بمستقبل المنظمة بشكل عام؛ فإذا لم تكن المنظمة تعرف إلى أين تريد أن تصل؟ وما هي ملامح مستقبلها؟ فلا جدوى من تفكيرها في تعاقب موظفيها الأكفاء.
أن نظهر لهم الاحترام: علينا دائمًا إظهار الاحترام والتقدير للموظفين وعدم وضعهم تحت ضغوطات مفرطة تؤدي إلى إرهاقهم، لذلك علينا جعل الاحترام أولوية حتى تزيد من ترابط الموظفين بالشركة وتخلق الجو الإيجابي في بيئة العمل.